A Simple Key For المدير التقليدي Unveiled



تتنوع المقاربات العامة في مجال الإدارة الحديثة لتطوير طرائق التدبير بكيفية تمكن المؤسسة من أداء وظائفها وتحقيق أهدافها بكيفية فعالة وناجعة.

 يركز المدير علي فكرة الابوة بمعني التوجيه والامر القسري والتعنيف المستمر وكانه ناظر مدرسة تقليدية او اقطاعي في عصر السخرة او تاجر عبيد في عصر ما قبل الثورة الصناعسة ويركز علي اداء المهمات وتحسين النتائج فقط

يعتبر القائد الاستراتيجي أفضل من المدير التقليدي من ناحية الفاعلية، فهو أكثر فاعلية في نجاح الشركة؛ لأنه يسعى دائماً لتطوير خطط استراتيجية دقيقة وواضحة.

هذا النوع من القيادة يمكن أن يؤدي إلى ثقافة عمل محفزة ومليئة بالحيوية، حيث يشعر الموظفون بأنهم جزء من رؤية أكبر ويساهمون بشكل فعال في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمؤسسة. ومع ذلك، قد تواجه هذه البيئة تحديات في الحفاظ على التركيز والتنظيم، خاصة إذا لم تكن هناك هياكل داعمة كافية لتوجيه الابتكار.

يوجد عدة فروقات بين نماذج الإدارة التقليدية الحديثة في عدة جوانب:

- تركيز سلطة القرار بين أيدي شخص واحد غالبا ما يكون في إدارة أعلى ضمن الهرم الإداري (سيادة النظام المركزي).

إنّ امتلاك هذه الرُّؤية من شَأْنه أن يضع مِثالاََ واضحاََ للآخرين من أجل التقيّد به والعمل من أجل تحقيقه، فأكثرُ النّاس يريدون أن يقوم أحدهم بوضع أسسِِ للعمل يُمكِنُهم التقيّد بها، وقليلٌ من النّاس يستطيعون بناء هذه الرؤية للجميع وهؤلاء هم القادة وعددهم قليل.

يُقَال إن القائد الجيّد هو الذي يتحمل أكثر بقليل من نصيبه من اللّوم وأقلّ بقليل من نصيبه من الفضل. يقوم القائد الجيد باحتضان الفريق وتَحَمُّل نتائج العمل سواء كانت إيجابية أو سلبيّة، مما يخلق حالةََ من الارتياح والثقة بين الجميع.

اول كورس تدريبي عربي في مجال الكتابة والتحرير العلمي، حيث تم تصميم هذا البرنامج التدريبي الرائد بهدف تأهيل المشاركين على اكتساب مهارات الكتابة والتحرير في المجالات العلمية كالكتابة في المجلات العلمية ومواقع الانترنت العلمية وغيرها باسلوب المدير التقليدي احترافي وعلمي ومنهجي.

يمكن تعريف النزاهة بأنها القيام بالشّيئ الصحيح حتى لو لم يكن يراك احد. إنَّ القائد الحقيقي هو الشخص الذي يضع مثالاََ حقيقياََ للنزاهة والمناقبيّة أمام أعيُن الجميع حتى يكون قدوةََ ومثالاََ يُحتَذى للآخرين الذين يطمحون لتقليدِ القائد في صِفاتِه وأفعاله لاعتقادهم أنه يمتلك أُسُسَ النّجاح وخصائص القوة.

تركز الإدارة على أربع عمليات رئيسية هي : التخطيط ، التنظيم ، التوجيه والإشراف ، الرقابة تركز القيادة على ثلاث عمليات رئيسية هي :

يكون في الإدارة التقليدية هيكلها ثابتًا، ويتم تخطيط الإستراتيجية، وتكون الإدارة غير مرنة كفاية، بينما المنظمة الحديثة، فإنها تحتاج دائمًا إلى تحسين سير العمل وتحديث حوافها التنافسية، ويطلب من الموظفين تعزيز المهارات والمعرفة للتواصل مع السوق والتغيرات.[٣]

التّعامل مع الموظَّفين أو الذين هم دونَك في التّراتبيّة الهرميّة يحتاج إلى نوع من الإيجابيّة في التعامل.إنّ إضفاء روحِِ من الهدوء الانفعالي البنّاء من شأنه أن يُشعِر النّاس بالأهميّة والطمأنينة مما ينعكس على المجتمع العمليّ ككلّ.

علاوة على ذلك، يختلف المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي في كيفية تعاملهما مع المخاطر. المدير التقليدي يميل إلى تجنب المخاطر والتمسك بالطرق الآمنة والمجربة، مما قد يؤدي إلى تفويت فرص النمو والتطور.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *